وتهامستْ أنفاسنا وتلامستْ
وعلى الشفاهِ تُحْكم ُ التقبيلا
والروضُ ينهلُ من شذا قبلاتنا
ويٓحيكُ شالاً للعناقِ طويلا
من عاشقٍ شرهٍ أصيغُ أنوثتي
لتصبّ حلماً في يديكٓ جميلا
من كلّ وشوشةٍ أٓخيطُ وسادتي
زنداً يزوّدُ ليلتي قنديلا
وأقيمُ في عيْنيكٓ ما طابٓ الهوى
فلغيرِ صدركٓ ما ارتضيت ُ بديلا
وتهامستْ أنفاسنا وتلامستْ
وعلى الشفاهِ تُحْكم ُ التقبيلا
والروضُ ينهلُ من شذا قبلاتنا
ويٓحيكُ شالاً للعناقِ طويلا
من عاشقٍ شرهٍ أصيغُ أنوثتي
لتصبّ حلماً في يديكٓ جميلا
من كلّ وشوشةٍ أٓخيطُ وسادتي
زنداً يزوّدُ ليلتي قنديلا
وأقيمُ في عيْنيكٓ ما طابٓ الهوى
فلغيرِ صدركٓ ما ارتضيت ُ بديلا